قلوبنا تحترق ألما لما تمر به سوريا الشقيقة والعزيزة علينا جميعا، وما حل بها من خراب ودمار وحرائق دامية... أدعو الأمة العربية والعالم كله للتكاتف من أجل سوريا وشعبها المكلوم.
اللهم ائذن لهذا البلد أن ينهض بعد عثرة، وارزق أهله الأمن والأمان والسلامة والاستقرار.
فضيلة الإمام الأكبر أد/ أحمد الطيب
شيخ الأزهر الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق